الثلاثاء، 12 يونيو 2018

بعض عمليات التجميل


كشف جراحو تجميل عن أكثر عمليات تجميل البشرة الشهيرة بين الفتيات والسيدات :


على الرغم من عدم تحقيقها نتائج مذهلةً، مؤكدين إمكانية الاعتماد على حلول أخرى قد تكون فعالةً وأكثر أمنًا. جراحة طفيفة التوغّل طبقًا لجراح التجميل الأمريكي “أرماندو سوتو”، فإنه عندما يتعلّق الأمر بالجراحات طفيفة التوغل noninvasive procedures تشعر المريضات بخيبة أمل لأن التحسّن يكون محدودًا، موضحًا أنه يجب ألا تتوقع المريضة نتائج مبالغًا فيها عند لجوئها إلى تلك التقنية فضلاً عن احتياجها إلى إجراء آخر للحصول على نتيجة مرضية مثل إزالة الدهون بالليزر. أقرأ أيضا زيت جوز الهند الأفضل للعناية بالشعر!!!!
 




ثيرماج يقول جراح التجميل “جورج ساندرز” إن تقنية “ثيرماج” لشدّ البشرة والتخلّص من التجاعيد غير شائعة بين المريضات لأنها لا تمنحهن إلا الحد الأدنى من التحسن، هذا بجانب أنها مؤلمة. حشو الطيّات الأنفية الشفوية على الرغم من لجوء الأطباء إلى تلك التقنية لتخفيف آثار الشيخوخة في المنطقة المحيطة بالفم، إلا أن جرّاح تجميل الوجه الطبيب “ديفيد هارتمان” يؤكد أن تلك التقنية ليست فقط مبالغ فيها وإنما قد تضر المريضة أكثر من نفعها. وأوضح “هارتمان”: “في بعض الحالات يصبح شكل المريضة بعد الحشو كالشيمبانزي بسبب امتلاء الطيّة الكبيرة حول أنفها، كما أن الخطوط العميقة التي تظهر أثناء الابتسامة هي نتيجة لمشكلة أكبر وهي دهون الوجنتين العلويتين”. أكواليبو يعتبر جرّاح التجميل “الكسندر نين” أن الأكواليبو من أكثر التقنيات المبالغ فيها للتخلّص من الوزن الزائد، لافتًا إلى ترويج مراكز التجميل لها بمزايا مثل سرعة اجرائها وممارسة الحياة بشكل طبيعي بعدها مباشرة، على الرغم من أنها تعتبر “شفط دهون” أي تُصاب خلالها الأنسجة. أقرأ أيضا من الأن النظارة الطبية رمز الأناقة و الجمال..طريقة تطبيق مكياج ناعم يلائم النظارات الطبية علاجات الخلايا الجذعية بحسب طبيبة الأمراض الجلدية “جنيفر سيجال”، فإن علاجات البشرة بالخلايا الجذعية لا يوجد لها حاليًا بيانات كافية عن فعاليتها ومدى سلامتها، مقترحةً اللجوء إلى تقنية فراكسيل أو كلير و بريليانت للحصول على بشرة نضرة بعد الإصابات بدلاً من علاجات الخلايا الجذعية.